فى كنيسه امير الشهداء فى القطنيه سوهاج
كان هناك احد الرجال الغير مسيحيين و كان هذا الرجل فقير جدا و من معلوماته ان الكنيسه مليئه بالخيرات
فكر فى سرقه الكنيسه و عندما توجه اليها لسرقة بعض هذه الخيرات لم يجد بداخلها ما يستحق السرقه إلاكميه من الشموع فأخذها و توجه الى منزله
و عندما اتى المساء و اظلمت الدنيا طلب من زوجته ان تضىء له احدى هذه الشموع فوضعت يدها فى الكيس لأخراج الشموع و اذ بها تجد الشموع تحولت الى ثعابين و التفت حول يدها دون ازى
فطلبت من زوجها اى يروى لها من اين اتى بهذه الشموع فقص لها الحكايه و للحال توجها الى كاهن الكنيسه الذى قام بالصلاه لها حتى تركتها الشموع {الثعابين }